أتيحوا لأبناؤكم الفرصة للدراسة فى المدارس الإبتدائية أو الثانوية فى كندا ليتمتعوا بأفضل مستويات التعليم المتاحة فى العالم ولبناء شخصيتهم و تطوير مهاراتهم حيث تُصنف الأمم المتحدة التعليم فى المدارس الكندية فى المراتب الأولى على مستوى العالم و تشير البيانات الدولية للتعليم إلى أن طلاب المدارس الكندية يصنفون بين أفضل الطلاب فى العالم فى القراءة و العلوم و الرياضيات.

توفر لكم ألفـا لخدمات التعليم نخبة مختارة من أفضل المدارس المعترف بها على نطاق العالم و التى تتميز بالجودة و تعدد الثقافات و الترحيب بالطلاب الدوليين و تقدم برامج تعليمية مصممة خصيصا لتلبية احتياجات مختلف الطلاب. يمكنكم الإختيار بين المدارس الدولية الخاصة أو المدارس الداخلية أو مدارس البنات أو البنين فقط.

تقدم العديد من المدارس التى نمثلها برامج مكثفة لتدريس اللغة الإنكليزية أو الفرنسية بجانب الدراسة الأكاديمية لمساعدة الطلاب الأجانب فى تطوير لغتهم الإجنبية.

يتم إدارة نظام التعليم في كندا على مستوى المقاطعات وليس على المستوى الاتحادي، مما يعني تميز كل مقاطعة وكل منطقة تعليمية داخل المقاطعات بنظام تعليمى خاص يشمل إختلافات التصنيف وسنوات الدراسة والبرامج والمناهج الدراسية مما يعطيكم أختيارات متعددة تتناسب مع إحتياجات أبناؤكم وتضمن حصول جميع الطلاب  في المدارس الكندية على فرص تعليمية ذات مستوى عالمي ومتميز.

نوفر لأبناؤكم أثناء إقامتهم فى كندا خدمات عناية شخصية متكاملة تشمل الإشراف الدائم و المتابعة.

سيتمتع أبناؤكم بالكثير من المميزات عند إختيارهم كندا للدراسة ومنها:

• كندا من أفضل دول العالم  فى مستوى المعيشة  في الدراسة الاستقصائية للأمم المتحدة احتلت كندا مرتبة متقدمة كواحدة من أفضل عشرة دول فى العالم للمعيشة فيهاحيث حصلت كندا على تقييم مميز بوجه خاص في التعليم، ونظام الرعاية الصحية وانخفاض معدلات الجريمة والعنف وبالإضافة إلى ذلك تم الإعتراف بأكبر المدن الكندية -فانكوفر وتورونتو ومونتريال- كمدن مثالية للعيش والعمل للنظافة والسلامة وللأنشطة الثقافية وجمال الطبيعة فى كلاً منها. 
  

• بلد تنوع الثقافات تعتبر كندا بلد مضيف للمهاجرين حيث يتم تشجيع التنوع المتعدد للثقافات وإحترام وجهات النظر المختلفة  ويمثل المجتمع الكندي مختلف الفئات العرقية في العالم و كنتيجة لذلك تتوفر الأنشطة الترفيهية المرتبطة بثقافات مختلفة و الأطعمة العرقية والنوادي والجمعيات التي تمثل عددا كبيرا من خلفيات عرقية ويشجع مستشاري التعليم في ألفـا الطلاب الدوليين للتواصل مع عاداتهم و مجتمعاتهم و المحافظة على تقاليدهم مع الإستفادة من منافع الحياة الغربية.
  

• البيئة الجميلة يحافظ الكنديين بشكل كبير  على البيئة الطبيعية و يوجد حاليا الآلاف من المتنزهات و المحميات و البرارى و الحدائق الوطنية حيثتقع الحدائق الوطنية في كل مقاطعة وإقليم في كندا. وسيشهد الطلاب الذين يأتون إلى كندا واحدة من أجمل البيئات الطبيعية في العالم.
  

• مكان آمن للدراسة  كندا دولة سلمية وآمنة ومنظمة تعطى أقصى الأولويات لسلامة الفرد و المجتمع حيث تعتير معايير السلامة فيها من أفضل و أشد المعايير فى العالم.
  

• بلد التكنولوجيا الفائقة تتصدر كندا العالم في تكنولوجيا الحاسوب والمعلومات وتتفوق كذلك في قطاعات مثل الاتصالات السلكية و اللاسلكية و الهندسة و النقل الجوي و الفضائي و الإلكترونيات الدقيقة والأجهزة الطبية و الطاقة النووية والطاقة الكهرومائية و التكنولوجيا الأحيائية و الغذائية و علوم المحيطات والصناعات البيئية. كما أن كندا هى أول دولة في العالم تربط جميع مدارسها و مكتباتهابشبكة الإنترنت ويتم الأن تطبيق برنامج مشروع سكول نت الكندى في الكثير من أنحاء العالم.

• أمة متعددة اللغات كندا بلد ثنائي اللغة يتعامل باللغتين الرسميتين الإنجليزية والفرنسية كذلك تنتشر لغات العالم الأخرى بين الكنديين لتنوع أصولهم.